معاً ضد التعصب الرياضي ( فديوا )
ظاهرة التعصب ليست
وليدة هذه اللحظة بل هي منذ أن بداية كرة القدم .
ولكن الآن التعصب ليس
لفريقه بل للإساءة للفرق الاخرة والقذف بل ربما يقذف ويشتم فريقة . وفي المقابل
يعتبر السبب الاول في مثل هذه الإساءات هي من إعلاميين متعصبين ليسوا منتقدين بل
منتقمين يريدون كسب جماهير بطريقة سهلة سواءً في تويتر أو الشهرة وهذه في الحقيقة تعود إلى شخصية الاعلامي لم
يستطع تقديم فكرة جيده أو رأي جيد .. فذهب الى التقليل والسب والشتم وأمور كثير
ليس من الجيد ذكرها ! ولكن في الجانب الاخير اعلاميين معروفين بميولهم لكن آرائهم
مقنعه مفيدة ليس فيها اساءات ولا تجريح لأنه استخدم عقله ورأيه وقبل هذا (( ثقافته
))
· هنالك مقاطع كثيرة
للإساءات والسب والشتم واحتراماً لمقام هذا لن نعرضها وانتم تعريفونها جيداً ! .
وهناك رسالة موجهه إلى مقديمي البرامج ... أن يضعوا حد لهذه المشكلة ليس من المعقول أن
يقدم اعلامي رأي بمسمى رأي إعلامي وهي في الحقيقة رأي مشجع ... وهي في الحقيقة إذا
حكمت عليها بالعقل لضحك كثيراً .
بحثت كثيراً لأجد لقطة أو لقطتين يوجد فيها دور لمدير الحوار ( المقدم ) فوجدت حادثتين أعجبتني كثراً دور المقدم ! لن نقصد إعلامي بحد ذاته بل نقصد دور
المقدم ! شاهدوا !
وبعد هذا العرض لكن
معاً في نبذ التعصب من مباراة النصر
والهلال القادمة وتستمر مع الاندية الكبيرة الاخرى كـ الاتحاد والاهلي وكذلك
الشباب !
وفي النهاية ...
نصيحتي لأخي المشجع /
لأختي المشجعة أن يتجنبوا عن هذه الظاهرة ومن الجانب الآخر تأملوا هذين الحديثين !
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ" قَالُوا الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ، فَقَالَ: "إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ".
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لعن المؤمن كقتله )
إعداد مجموعة نصيحتي لك
حسابنا في تويتر وانستقرام
photoislamic_a9@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً لك على تعليقك ..!